أعلنت شهرزاد الجعفري التي كانت من المقربين من الرئيس بشار الأسد انها لم تعمل لحساب النظام السوري، إلا من اجل تحسين نبذة حياتها حين تتقدم للعمل "مثلما ستفعل أي فتاة أميركية طموح".
وقالت شهرزاد الجعفري لصحيفة الديلي تلغراف في أول مقابلة معها منذ الكشف عن علاقتها بالصحافية التلفزيونية الأميركية باربرا ولترز، إن دورها في فريق الاتصالات التابع للرئيس السوري، جرى تضخيمه والمبالغة به وإنها أصبحت "كبش محرقة".
وأكدت شهرزاد الجعفري، إبنة سفير النظام السوري في الأمم المتحدة بشار الجعفري، التي تعتبر نفسها "متغربنة أكثر منها سورية"، انها لم تتقاض أي راتب خلال الأشهر الثلاثة من عملها في فريق الاتصالات الرئاسي، ذاهبة الى انها كانت مجرد متدربة صغيرة تحاول "مساعدة بلدي على تجاوز أزمته" وهي لم تكن من معاوني الأسد أو مستشاريه.
وقالت شهرزاد الجعفري لصحيفة الديلي تلغراف في أول مقابلة معها منذ الكشف عن علاقتها بالصحافية التلفزيونية الأميركية باربرا ولترز، إن دورها في فريق الاتصالات التابع للرئيس السوري، جرى تضخيمه والمبالغة به وإنها أصبحت "كبش محرقة".
وأكدت شهرزاد الجعفري، إبنة سفير النظام السوري في الأمم المتحدة بشار الجعفري، التي تعتبر نفسها "متغربنة أكثر منها سورية"، انها لم تتقاض أي راتب خلال الأشهر الثلاثة من عملها في فريق الاتصالات الرئاسي، ذاهبة الى انها كانت مجرد متدربة صغيرة تحاول "مساعدة بلدي على تجاوز أزمته" وهي لم تكن من معاوني الأسد أو مستشاريه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق