بالصور باميلا الكيك تجرأت على ما لم تفعله الأخريات
هي بنظر المجتمع بائعة هوى تحت غطاء الرقص.. وبحكم القضاء هي قاتلة ومجرمة.. اما في الحقيقة فهي ابنة ذلك الرجل الذي قرر في يوم من الايام ان يقتل عائلته وينتحر، فتوفيت شقيقتها التوأم ودخلت الوالدة في غيبوبة منعتها من كشف الحقيقة. ولا نتنهي معاناتها عند هذا الحدّ.. فهي تقع في حبّ شاب لطيف وتحرم نفسها من هذا الحبّ لأنها تشعر دائماّ بأنها لا تستحق أن تحبّ ولا أن تنحبّ.
انها قصة "فودة" في مسلسل "ديو الغرام" التي جسدتها الممثلة باميلا الكيك بحرفية عالية، فحبكة القصة التي خطتها الكاتبة كلوديا مرشليان لهذه الشخصية هي تعريف لمصطلح عبارة "الشخصية المركبة" التي يتغنى بها الكثير من الممثلين ولا يتمكنون غالباً من لعبها. اما باميلا الكيك فقد أبدعت وأتقنت لعب الشخصية فكانت مقنعة جداً. فلم تتردد في الظهور بتسريحة شعر وملابس وتصرفات تخدم الدور في السياق الدرامي في حين أن الكثير من الممثلات لا ترضين الا الظهور بكامل اناقتهن ولو كان الامر يتناقض مع الشخصية التي يجسدنها. فاستطاعت بالتالي أن تقنعنا أنها فتاة الليل المجرّدة من الاحساس وفي الوقت نفسه الفتاة الموهوبة التي تعشق الفنّ والحبيبة الحنونة الوفية.
وبين فودة التي تابعناها وستنتهي قصتها، وبين باميلا التي تابعناها وسنتابعها في قصص اخرى، سيبقى هذا الدور نقطة تحول في مسيرة باميلا الكيك التمثيلية.
هي بنظر المجتمع بائعة هوى تحت غطاء الرقص.. وبحكم القضاء هي قاتلة ومجرمة.. اما في الحقيقة فهي ابنة ذلك الرجل الذي قرر في يوم من الايام ان يقتل عائلته وينتحر، فتوفيت شقيقتها التوأم ودخلت الوالدة في غيبوبة منعتها من كشف الحقيقة. ولا نتنهي معاناتها عند هذا الحدّ.. فهي تقع في حبّ شاب لطيف وتحرم نفسها من هذا الحبّ لأنها تشعر دائماّ بأنها لا تستحق أن تحبّ ولا أن تنحبّ.
انها قصة "فودة" في مسلسل "ديو الغرام" التي جسدتها الممثلة باميلا الكيك بحرفية عالية، فحبكة القصة التي خطتها الكاتبة كلوديا مرشليان لهذه الشخصية هي تعريف لمصطلح عبارة "الشخصية المركبة" التي يتغنى بها الكثير من الممثلين ولا يتمكنون غالباً من لعبها. اما باميلا الكيك فقد أبدعت وأتقنت لعب الشخصية فكانت مقنعة جداً. فلم تتردد في الظهور بتسريحة شعر وملابس وتصرفات تخدم الدور في السياق الدرامي في حين أن الكثير من الممثلات لا ترضين الا الظهور بكامل اناقتهن ولو كان الامر يتناقض مع الشخصية التي يجسدنها. فاستطاعت بالتالي أن تقنعنا أنها فتاة الليل المجرّدة من الاحساس وفي الوقت نفسه الفتاة الموهوبة التي تعشق الفنّ والحبيبة الحنونة الوفية.
وبين فودة التي تابعناها وستنتهي قصتها، وبين باميلا التي تابعناها وسنتابعها في قصص اخرى، سيبقى هذا الدور نقطة تحول في مسيرة باميلا الكيك التمثيلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق