Powered By Blogger

اخبار اليوم Headline Animator

الجمعة، 31 مايو 2013

اسئله دينيه ذات فائده

اسئله دينيه ذات فائده مع اجاباتها


السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاته ،،

قال الله تعالى
فقال سبحانه : { ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون } (يّـس:51) ،
وقال تعالى : { فإذا نقر في الناقور () فذلك يومئذ يوم عسير }
قال صلى الله عليه وسلم : ( الصور قرن ينفخ فيه ) رواه الترمذي وقال
حسن صحيح ، وقد أوكل الله عز وجل أمر النفخ في الصور لإسرافيل عليه السلام ،
وهو من الملائكة العظام ، ومنذ أن أوكل بذلك وهو متهيئ للنفخ فيه ، وكلما اقترب الزمان
ازداد تهيؤه ، قال صلى الله عليه وسلم : ( كيف أنعم ، وقد التقم صاحب القرن القرن ، وحنى جبهته ،
وأصغى سمعه ينتظر أن يؤمر أن ينفخ فينفخ ، قال المسلمون : فكيف نقول يا رسول الله
: قال : قولوا حسبنا الله ونعم الوكيل ، توكلنا على الله ربنا ) رواه الترمذي وحسنه.

سؤال اليوم /
السؤال الأول :
إنّه لا أهول من أيامها , ولا أفزع منها , تعددت مسمياتها في كتاب الله تعالى
وتنّوعت أسماءها في السور التي وردت فيها , وقيل أنّه في وقتها تصطك الأجرام العلوية والسفلية
حين التخريب والتبديل , وقيل أنها تقرع القلوب ,

المطلوب ,,
ما هو هذا اليوم الذي تعددت أسماءه , مع ذكر إحدى الآيات الدالة عليه مع ذكر السورة ؟


..........


السؤال الثاني ..

البراق، هو دابة أبيض طويل فوق الحمار ودون البغل، يضع حافره عند منتهى طرفه .

هذه الدابّة , هي التي حملت الرسول صلى الله عليه وسلم , ولهذه الرحلة التي جاءت في السنة

الشريفة , وفيها أخبار كثيرة , أخبار غيبيه عما يكون في الجنة والنار . وفيها تخفيف الصلاة ,,

لقد جاء القران يحكي لنا إشارة من هذه الرحلة المباركة , بإعجازها , بادية في مطلعها بالتعجب

وتنزيه الله من كل نقص , وهو المنزّه عن كل نقص وعيب ,

أذكر الآية التي أشارت الى هذه القصة والرحلة وأسم السورة ؟


..............


السؤال الثالث

لقد أنعم الله علينا بنعم كثيرة , لا تحصى ولا تعدّ , نعم في الدنيا , ونعمٌ في الآخرة
ذكرت بعضا من السور , كثير من هذه النّعم , إلاّ أنّ هناك سورة قد خصّت ذلك في كل آياتها
لم يذكر القرآن لنا كل شيء مفصّلا في حياتنا , ولكن أتى بالكثير مما في أيدي الناس , مما يأكلون ويشربون
وهي نعم متتالية , وقد ذكر الله تعالى في هذه السورة التي خُصّت أغلب آياتها بالحديث عن النعم
العظيمة , ذكر لنا من ضمن نعم الدنيا , نباتا عطريا , كان يستخدم في العلاج , وقد أستخدمه الأوربين من قبلنا
في بعض علاج أمراضهم وخصوصا في نزلت البرد ,,

ولا زالنا نرى هذا النبات الجميل في كثير من بيوت المسليين وغيرهم , لرائحته الجميلة ,
فله أوراق خضراء , وأصبح محبوا لدى المسلمين خصوصا لمزايا يحملها , وقد ورد أسمه في القرآن لأكثر
من مرة,,

أذكر ما سم هذا النبات وفي أي سورة ورد , مع ذكر رقم الآية واسم السورة ؟





............


السؤال الرابع

قال صلى الله عليه وسلم(عليكم بالصدق فان الصدق يهدى الى البر وان البر يهدى
الى الجنة ولايزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا .
واياكم والكدب فان الكدب يهدى الى الفجور وان الفجور يهدى الى النار
ولايزال الرجل يكدب ويتحرى الكدب حتى يكتب عند الله كدابا)

فلقد حذّر القرآن من الكذب تحذيرا شديدا ,,وقد تكررت كلمة الكذب حوالي 282 , مما يدل على تأكيد تحريمه
وأنّه من كبائر الذنوب , وكذلك فإنه لايجوز القول الذي يكون عن الظنّ والتخمين , فمن يختلقون أقوالا ظنّا منهم
وتخمينا فهي تُعتبر كذبا , وقد تجّوز بذلك عن الكذب , وقد ورد ذلك في القرآن القريم . وقد ذمّ الله تعالى أولئك ذمّا شديدا ,

أذكر الآية واسم السورة ?

...............

السؤال الخامس :

إن إجتماع كلمة المسلمين على رأي واحد , مطلب دعا اليه القرآن والسنة ,
بل إن وحدة الكلمة هي الإتفاق الحقيقي لصفّ المسلمين كلهم , وهو ما يقّوي شوكتهم , ويضعف عدوّهم
فمن أن يراهم العدّو متفقين , إلاّ وتتفرق صفوفه , وتتشعب كلمته , فيصبح ضعيفا أمام هذا البناء المتماسك
والسدّ المنيع .
هذه الصورة الجميلة في هذا التراصّ الرائع , تحكيها لها السنّة المطهرة , لتبرز لنا صورة المسلمين
في تكافلهم , كما يحكي نفس الصورة القرآن الكريم في آية بلاغية , تظهر لنا هذا الصف القوي
وهذا التكافل , تشبيه يعطينا أن قوة المسلمين في إجتماعهم أقوى من الحجر الذي لاينفذ من خلاله حتى
إشعة خيوط الشمس على دقّتها لقوة هذا التماسك العحيب ...

بيّن من خلال قراءتك لكتاب الله تعالى هذه الآية التي تبيّن، لنا قوة هذه الوحدة وتماسك صف المسليمن ؟

.......


السؤال السادس :

إن التوكل على غير الله ضلال يهدي الى الكفر والعياذ بالله , وكذلك الإستعانة , فإنما تكون بالله تعالى
فمن أستعان بدون الله فقد هلك , وقد ضلّ قوم , جعلوا من الإستعانة بالجنّ في علاج بعض الأمراض
تحقيقا لمصالحهم , زاعمين بأنّه يجوز , الإستعانة بالجن إن كانوا مسلمين , وكلّ باطل لايكون , فلا يجوز
للمسلم أن يستعين إلا بالله , ولايتوكل إلا عليه , ولا يلجأ في كل شؤونه واموره إلا بالله وحده , فالقرآن
كلام الله وهو شفاء لما في الصدور ..
لقد ورد ذكر الجنّ في القرآن والا ستعانة بهم في موضع واحد ولرجل واحد , بين ذلك من القرآن الكريم
مع ذكر الآية والسورة ؟




............


السؤال السابع

لقد كرم الله بني ءادم , وذلل له كل ماييسر له شوؤن حياته , وما خلق الله على أرض , إنّما هو كبيرٌ بحجمه ,
على خلْق الإنسان , فجعل الله هذا الكبير من الخلق مذلّا بين يدي الإنسان , فسبحان الله الذي جعل الإنسان
مكرّما عن باقي خلق , فكرّمه بالعقل , وأمره بعبادته , وجعل له الخيار , وكلّ ما في الأرض من غير الإنسان
يعبد الله طوعا , ويسبّح الله تعالى , وقد ورد ذلك في القرآن الكريم , كثير هي التي ذلّلها الله تعالى مما خلق
لعباده , وجعلها بين أيديهم صغيرة وسهلة رغم أحجامها الكبيرة .
إنّ مما ذلل الله لنا ما جعله الناس في عرفهم غادرا , وقد ورد في القرآن بلفظين وكلاهما يعني ما جعل للناس فيه
حياة , في داخله الكثير من الخيرات , والكنوز , وفيه أٍسرار عجيبة , وحياة , وكائنات ,
من جهل معرفته فقد عرّض نفسه للهلاك , كره بعض الصحابة الخوض فيه , وسار عليه بعضهم وأنتصر فيه
من خلال قراءتك لكتاب الله تعالى بيّن لنا ماهو هذا الذي ذكرنا وقد تذلل ليكون سهلا مسخرا للخلق
أذكر الآية والسورة ؟



.......


السؤال الثامن

المال هو عصب الحياة , وبه يكون الغنيُّ غنيا , والفقير فقيرا , فهو ميزان الناس في الفقر

والغنى , ونسي الناس أن هذا مقياس الدنيا , والا فإن المفلس , هو في الآخرة من لا حسنات لديه

فتنجيه من عذاب النار .

ولمّا كانت هذه الأموال التي يتقاضى بها الناس ’ ويشترون بها , أمر الله سبحانه وتعالى فيها أمورا
كثيرة , ومنها صيانتها والمحافظة عليها , من العبث والتبذير , فنهانا أن نشتري بها محرما , أو

نكسبها من محرم , وأمرنا أن نزكيها , لنطهر أنفسنا .

لم يقف الأمر بالمحافظة على المال عند هذا فحسب , بل نهى الله أن تعطى هذه الأموار بيد الصغار

ليضيعوها ,, أو تعطى بأيدي النساء الاتي لايعرف قدر المال ولا المحافظة عليها , وقد نصّ الله تعالى

على ذلك بآية قرانية حكيمة , مما يدل على إهتمام الإسلام بكل شأن المسلم وحياته ,

أكتب الاية ورقمها واسم السورة التي جاء النص بذلك ؟



............


السؤال التاسع



صون ستر المسلمة من أوجب الواجبات
وما شرع الله لها الحجاب إلا زيادة في الستر والعفاف
فحرم الزنا لأنه منافي لكل خلق , وحرّم عليها الإختلاط بالرجال
لأنه قد يؤدي الى ما لاتحمد عقباه من الشرّ
كل هذه الإحترازات , لتبقى المسلمة طاهرة وعفيفة
ومن هنا فقد شدد الله العقوبة على من إعتدى على عرضها .
فلم يأذن الله لأحد من الناس , بأن يعتدي على كرامة المرأة وعفتّها
حتى باللسان فضلا عن اليد أو الوقوع بها في محرّم , وقد جعل الله تعالى
من حكمته شاهدين في أغلب الأحوال , إلا هاهنا , فقد ضاعف الله ذلك
لأن الأمر يتعلق بالأعراض , وأذيّة القول بهتان عظيم ,
إن القول في عرض مسملة وإتهامها بغير ما أقترفت لهو جرم عظيم
فمن لم يدعم قوله بالشهادة المكتملة فقد وجب في ظهره الحدّ ,
فبيّن الله تعالى في كتابه تشديده في ذلك وضاعف الشهود , ليبيّن لنا
قوة الجرم , والمحافظة على الأعراض وأن رميها ليس بالسهل

أذكر تلك الآية وفي أي سورة ,

........

السؤال العاشر

قال تعالى: وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا [النور:31].

وقال صلى الله عليه وسلم : { الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنة }، وقال عليه الصلاة السلام: { الحياء والإيمان قرنا جميعاً، فإن رفع أحدهما رفع الآخر }.

وكان لنساء الأنصار فضل كبير , حيث كانت المرأة لا تزاحم الرجال , ولا تختلط بهم , بل عُرف عنهن

أنهن كنّ يلتصقن بالجدر , ليبتعدن عن الرجال .

هذه العفّة والستر كانت في نساء من قبلنا , من سلف الأمة الأخيار , وبنات الصالحين , ذكرها القرآن

الكريم مبيّنا هذا الجانب الكبير في حياة بعضهنّ , فمنهن من ذكرها القرآن تنتظر إنتهاء الرجال من

قضاء حاجتهم , لتقضي حاجتها بعدهم , كلّ ذلك حتى لاتزاحم الرجال وتقترب منهم ,,

هذه الطهر والستر بينّه القرآن الكريم ,,,,

أكتب هذه الآية مبينا اسم السورة ورقم الآية ؟


السؤال الحادي عشر

حفظ الشرع لنا كلّ حقوقنا , فبدأ بحفظ النفس ليصونها وهو مايعزّز كرامة الإنسان عن غيره ,
وقد جاء الحفظ للمال , وبع يبتاع الناس ويشترون , وعليهم يقوم مدارهم المعيشي , فهو عصب
الحياة , فضمن الله للخلق حقوقهم في ذلك , فجعل ما يتقاسمونه في الورث غير خاضعا لإجتهادتهم
بكل تكفّل سبحانه وتعالى بتقسيمه وهذا من الحفظ للحقوق , وقد نصّ الله على ذلك في القرآن
محددا القيَم المالية بقد إستحقاق أهلها لها , ولم يترك الناس يختلفون فيما لهم أو عليهم , بل قسّمها سبحانه وتعالى عدلا بينهم , فهو اعرف بهم سبحانه وتعالى ,,,

السؤال : من هذه الحقوق حق الخمس أخوات , فكم هو نصيبهن شرعا ,
مستدلا بالآية ورقمها والسورة ؟


......

السؤال الثاني عشر

كانت دعوة نبي الله سبحانه وتعالى , إتماما لدعوة إخوانه من الأنبياء قبله
وقد كانوا يدعون الى لا اله إلا الله وحده لاشريك له , وإخلاص الدعوة الى الله سبحانه وتعالى .
أثارهم في الأرض موجودة , وأثارهم في الناس واضحة , فقد أخرجوهم من عبادة العباد الى عبادة رب العباد
ذكر لنا الله سبحانه تعالى , تلك الأمكنة التي مشو عليها , ووقفوا عليها ,
سؤالنا اليوم عن جبل , جاء ذكره في القرآن الكريم , ذكره الله في سورة مقسما به , له من المكانة في
النفوس الكثير , فقد كان لنبي الله موسى معه حدث ..
أذكر اسم هذا الجبل , والآية التي ورد فيها وأسم السورة ؟


......

السؤال الثالث عشر

تباينت وجوه المحن التي قابلها هؤلاء الرجال المكلفّون , ولأن الأمر كان كبيرا , لم يكلّف الله
تعالى المرأة بهذه الرسالة , لضعف صبرها , وضعف قدراتها , وما يأتيها من عوارض
في حياتها من الحمل والولادة , فهي بحاجة الى الراحة في أوقات كثيرة ,,
في حياة الرسل الكثير من المتاعب مع أقوامهم , وتختلف من رسول ونبي , ومن قوم الى قوم ,
ومنهم من لقي الشدائدة الكثيرة , فكانواو أولى العوم من الرسل ,,
إلا أن منهم من لقي العداوة والحرب من قومه , ومنهم من لقي كل ذلك من أقاربه
ومن أولي العزم من لقي هذه العداوة من أهله وقبيلته , فمن هوهذا النبي الكريم ؟
مع ذكر آية مما ورد فيها أسمه ؟
للتوضيح ,,لكثرة السؤال ,,,
النبي الذي لاقي الأذى من كل قرابته وليس فقط أهل بيته ,,

.......

السؤال الرابع عشر

النبات له فوائد عجيبة , له تدخلات كبيرة في الطبّ والعلاج به , وتقوى فائدته عندما نجد
أن القرآن الكريم تعرّض له بالذكر , وكذلك السنّة النبيوة المطهرة , وكلّما ذُكر اسمه صريحا
كان أقوى في الدلالة على النفع .
هذا النبات الذي نتحدث عنه هي شجرة كبيرة , قد تصل في ارتفاعها الى أمتار عالية
لها ثمر أخضر مصفرّا عند نضجه , تختلف أحجامه بإختلاف المكان الذي ينبن فيه .
وله زهور جميلة , وفي كل طلعه فوائد عجيبة , ورقه , وثمره , وزهره , فسبحان الله الحكيم
الذي جمع كل ذلك فيه , بل حتى قشر شجره يطبخ ليعالج به الأطباء قرحة الأمعاء ,,
بل حتى في أحماض ثمره فوائد مختلفة وعلاجات نافعه كثيرة , منها قرحة المعدة , والحصبة
ويطلق على هذه الشجرة عدة أسماء , رغم أن القرآن والسنة لم يذكراها إلا باسم واحد
فما هي هذه الشجرة .
أذكر اسم الآية واسم السورة ؟

......


السؤال الخامس عشر

تأتي تعاليم الاسلام دائما تزكّي النفوس , وتهذّب الطباع , نقتبس من نور مصدرها
الخير , فتسود بين الناس المحبة وألألفة , هكذا المؤمن يكره النمية
والغيبة والبهتان . لأن هذه هي التعاليم الإسلامية التي متى ماطبّقناها
عرف الإنسان قيمة الحياة الايمانية الحقيقية , وما يؤذي الأخوة الصادقة إلا أفشاء
السرّ , ونقل الكلام بين الأصدقاء , وكثير من الطباع الذميمة ,,
وقد حذرنا الاسلام كما جاء في القرآن الكريم , من الإنزواء في الحديث دون الصديق الذي
يصاحبنا , فما كنّأ لنخرج ثلاثة ونسر لبعضنا دون صديقنا فنؤذيه , فهذا خلق ذميم
وطبع لئيم . فما يدريه أننا عنه نتحدث , ولو كنّأ نتكلم عن أمرِ لايخصه ,,
لقد جاء هذا النهي في القرآن الكريم , أذكر الآية واسم السورة ؟

.......

السؤال السادس عشر


لقد شرع الله لنا الدين , وجعل العقل في الإنسان , ولذلك
جعل امانة الدين في رقبته عن غيره , وطالبه بالعباده دون سواه
وقرر له ما يحفظ كرامته , وعقله , وماله , وحياته , كلّ ذلك ليعيش
هذا الإنسان حياة الكرامة , وأمن الدنيا , وعدل الإسلام , ومن هنا تأكدت
أيات الولاية , وأحاديث البيعة , وان يكون للناس إماما , ليعيش هذا
الإنسان في نعمة الأمن , ورخاء الاستقرار , إلا أن الشرّ لاينتهي , والخير
لايكتمل , فيبقى في الأرض مجرم , كافر , وسارق , وقاتل , فشرع الله
لذلك حدودا , تكف أيدي هوؤلاء وتردع النفوس الضعيفه , وبهذه الحدود
حقق لنا الشرع المطهر السلامة , وجعل لنا فب بعضها حياة , وهذه من فصاحة
القرآن وبلاغته ’ أن يكون في الحدّ المقام حياة للناس بدلا من الموت
من خلال بحثك , بيّن هذه الآية ورقم السورة ؟

.........

السؤال السابع عشر
لقد ذكر القرآن الكريم , مايكون بين الزوجين من المودة والإحترام
وهذه لاتكون الا بعد الزواج , وبها يبدأ الزوجان حياتهما , وتسكن القلوب
فإن ولج فيها الحبّ وأشتد , فقد أكتمل به السرور , فإن الحبّ إذا تمكّن
من القلب ولّع بالمحبّين حتى أصعدهما القمم , وقد أكد القرآن الكريم
على مثل هذا الحب , الذي يلتصق بالقلب وينفذ فيه ويتمكّن منه
حتى لايكاد المحبوب يأنس بغير محبوبه , ولا يرى في الدنيا مثيله ,
فهنا قد بلغ سويداء القلب , فخلص الى القلب فأحرقه , فإن لوعة الحبّ
تحرف الفؤاد , وتقطّع نياط القلب , فترى أثر ذلك على وجه المحبوب وتصرفاته
وهذا يدلّ على معجزة القرآن الكريم , فهو لايهمل شيء من مشاعر الإنسان
وروحه , وهذا الحب هو درجات من درجات الحبّ التي قسمّها العلماء
وقد رودت في معرض الحديث عن الحبّ , بيّن هذه الآية واسم السورة

.........


السؤال الثاممن عشر

البعث والنشور من أركان الايمان , التي يجب أن نؤمن بها , وهو إيمان بالغيب ,
ومن لم يؤمن بالآخرة فقد كفر بالله تعالى , وكم صوّر لنا القرآن الكريم حالة البعث
والنشور , وماكان غيبا , فإن الله تعالى يضرب لنا المثل , ويقرّب لنا الصورة حتى تعي
عقولنا شيء من ذلك ,,
وقد جاءت بعض الحيوانات , وبعض مان في النبات , ليكون تقريبا للصورة , كما جاء الصورة تقريبيه
عند خروج الناس من قبورهم , وهي يموجون كما تموج بعض الحيوانات , فما اسم هذا الحيوان الذي شبّهت الصورة به
مع ذكر أسم السورة

......

السؤال التاسع عشر

لقد أحل الله لنا كثير مما نحتاج اليه في حياتنا , وكذلك حرّم علينا مايضرنا ,
وهو أعلم بنا من وأرحم بنا من أنفسنا , سبحانه وتعالى , فما أوجد امرا إلا لحكمة , ومنهى عن أمر إلا لحكمة ,
منها مانعلمه ومنها ما لانعلمه , مع أن بعض تلك الأحكام
تكون في حالِ حراما وفي حالِ حلالا , فكم تضيف النفوس وفي بعض الأحكام الفرج ,
حديثنا عن ماكره الله وقوعه , وقد أحلّه إن ضاقت النفوس , فكان الحل والدواء الناجع
لهم أنزل الله فيه سورة بأسمه , وجعل فيه فرجا للكثير , وهو حلالا بغيضا ,
ذكره الله في كتابه , وهو حرام لغير ضوروة , وهو دواء إذا سدّت الأبواب , فما هو مع ذكر الاية والسورة ؟

.....


السؤال العشرون :

كلما تبحر في كتاب الله تعالى , تجد أنّك لم تدرك إلا الجزء اليسير من المعاني , والبلاغة
وما فيه من الإعجاز العظيم , التشبيه والتصوير , وضرب المثل , وتقريب الصورة
كل ذلك يجعلك تدرك أن كتاب الله حوى كل شيء , تفصيلا وإجمالا , صورة جميلة ورائعة , عندما يذكر لنا
القرآن الكريم الحوار العقلي بين إبراهيم عليه السلامه وقومه , وإتخاذه بعض النجوم آلهة له , كالشمس والقمر
وتكون الصورة جميلة , والوصف بلاغة عجيبة , عندما يعطيك الصورة الحقيقة لهيئة الناس ,في بعض صور دمارهم
بهئية إحدى الأشجار لحظة سقوطها , صورة بديعة وجميلة , وقد وردت هذه الشجرة في القرآن , كما ورد ذكرها في
السنّة المطهرة , في التعليم , والنفع ,,فهي شجرة تلحقها البركة ,,
ماهذه الشجرة , مع ذكر الآية التي وردت فيها واسم السورة ؟
السؤال الواحد والعشرون

قد كان صلى الله عليه وسلم يعجبه التيامن في كل شيء ,
في أكله وشربه , ولبسه , وكل شؤون حياته ,
والتيامن من هديه , وهديه كله خير بأبي هو وأمي صلوات ربي عليه ,,,
وقد أمرنا صلى الله عليه وسلم , بمخالفة اليهود في كل شيء , ومن ذلك
الصلاة في الخفاف , فإنهم لايصلون في خفافهم , فالصلاة في الخفّ جائزة
ولها أحكامها , ومن هنا فإن الشرع المطهر لم يترك لنا شيء , حتى بينّه لنا
وجعل له أحكاما وضوابطا , فمثلا لو صلّى رجلا وهو يلبس الحذاء وليس فيها
نجاسة فإن صلاته صحيحه , وغالب الأحذية تُصنع من الجلد , وتجوز بها الصلاة
بل حث على ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم , وهو من باب المخالفة لليهود ,
وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم , فقد كانت فوائدها عظيمة , فهي تقي من حرارة
الأرض , فأين وردت , مع ذكر الاية والسورة ؟

.........

السؤال الثاني والعشرون

عندما تنطق الجمادات , تلهج بذكر الله تعالى , وهي في نظر البشر , لاروح فيها
ولا مشاعر , ولكنّها تسبح بحمد ربّها , وتلهج بذكره , فقد أودع فيها خالقها إحساسات
لايدركها البشر , ولايستطيعون الوصول اليها , ولا معرفتها , وإن من شيء إلا يسبح
بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم , فسبحان الله تعالى الذي أودع ذلك فيها , وألهمها ذكره ليلا
ونهارا , لم يكن ذلك فحسب , بل تميّز بعضها بإحساس أكثر رقّة , ومشاعرا مرهفة
لايلحظها إلا المؤمن بالله تعالى , فقد حنّ بعضها حتى سُمع صوت حنينه وبكائه ,
ومن هذه التي جاءت سيرتها في حديث المططفي , وقد ذكر اسمها في القرآن ,,
أذكر تلك الاية التي وردت فيها اللفظة , مع ذكر السورة ؟

....

السؤال الثالث والعشرون

الألوان سرّها عجيب , وتأثيرها على النفس البشرية بيّن وواضح ,
لايمكن الإستغناء عن الألوان , فهي امامنا ومعنا وبيننا , جميلة , وتبهج النفوس
حتى أن البعض يستخدمها في حلّ بعض المشكلات , وقد جرّبت ونفعت ,
وتختلف أذواق الناس في ذلك , فمنهم من يحب لونا أكثر من لون , وبعضهم من ينفر
إذا رأ لونا معيّنا , فبعضها تسرّ النفوس إذا رأته وقد ورد ذلك في القرآن الكريم
وقد وردت الألوان في القرآن وجاءت سيرتها ايضا بالسنة , فقد كان يحب صلى الله
عليه وسلم المياثر الحمر , فاللون الأزرق يبعت في النفس الإحساس بالبرودة ,
فكل لون له تأثيره في نفس الإنسان ويتأثر به , وقد أكثر القرآن الكريم من ذكر بعضها
وأورد بعضها لمرة واحده فقط , وما يكوت ذكر الكثير إلا لأن له تأثير كبير في عمق النفس
ليزيد من راحتها وإبتهاجها ,,فما هو هذا اللون ,,
أذكر أية تدل على ذلك مع اسم السورة التي وردت بها الآية ؟

.......

السؤال الرابع والعشرون

هل يمكن أن يكون اليوم بديلا عن يوم غيره , نعم ,
فمن أفطر يوما لضرورة فإنه يجعل بدلا منه يوم آخر فيقضيه
لكن أن يتبدل شهر ا مكان شهر فهذا الغرابة , ورغم ذلك فعله المشركون يوما
ونهى الله عنه ,
بين ذلك من القرآن الكريم مع ذكر الآية وأسم السورة ؟



--------------------

السؤال الخامس والعشرون ,

نبات عشبي , ليس طويلا وليس قصيرا , وهو الى القصر أقرب ,فلا يكاد يصل إرتفاعه مترا
فوائده عجيبه , بذوره كروية الشكل وصغيرة جدا , يستخدم في علاج بعض الأمراض
كالبلغم والثعلبه , ويعتبر من المواد المساعدة لفتح الشهيّة , ويدخل في علاج كثير
من المراض , اتهاب الفم واللوزتين , والحنجرة , والصداع والآم قرحة المعدة وغير ذلك ,
ضربه الله مثلا لصغر بذوره في توضيح العدل ,
بين ذلك من خلال ذكرك للآية وأسم السورة ؟

........

السؤال السادس والعشرون :

الحيوانات هذه الكائنات التي سخرها الله تعالى لبني ءادم
مركوبا وللتحميل , وللأكل , فمن ما وهب الله تعالى لعباده أكل بعضا من الحيوات
وحرم عليهم بعضها لعلّة قد تخفى على الناس , وكثير هي تلك الحيوانات التي أباح الله
أكلها , فقد جعل الحلال أكثر من الحرام وهذا فضله منه سبحانه وتعالى ,
وحتى النعام . ذلك الحيوان الطائر فقد أباح الله أكله , وهو يتميّز بقلّة الدهون والكلسترول
حتى أنه لايكاد يحوي منها شيئا , إلا أن الله منعه غيرنا وجعله لنا حلالا ,
بين ذلك من خلال الآية مع ذكر الاية وسام السورة ؟

.........

السؤال السابع والعشرون

تختلف تسميته بين بلدان العالم , ولكنه نوع من المساعده
فهو يقّدم في مناسبة كالزواج مثلا , وبه يتكافل الناس , فهو ايضا يُعتبر
في بعض عادات الناس تكافلا ومساندة , وقد ذكره القرآن الكريم بلهجة القوم
وما زال بعض العرب تنطقه بنفس اللفظ الى اليوم , وقد ورد بمعنى العذاب
فهو معونة , فقد كانت قريش تقدم المساعدة للفقراء ,
ورد هذا المعنى في القرآن بلفظه الذي ينطقه غالب الناس اليوم ...
أذكر الآية مع ذكر السورة .

............

السؤال الثامن والعشرون

مما دعا اليه الإسلام هي الجماعة , وشدّد على الترابط الأسري , بل تجاوز ذلك
ليجعل الإرتباط لايقف عند حدّ الأسرة الواحدة , بل وصل به الى أفراد القبيلة الواحدة
ليضمن القدر الأكبر من قوة الترابط والوحدة والتكافل , وقد حقّقت الشريعة الاسلامية
في ذلك قدرا كبيرا , لم يحققه العام بأنظمته وقوانيه , ولذلك تجد أن القرآن لم يغفل هذا
الجانب ويؤكد على ضرورة التواصل , بل يؤكد على دعوة المقربين منك , بل البدء بهم
فهم أنصارك في وقت شدائدك وهم من يحملك في وقت محنك وضائقتك
لقد ذكرهم القرآن في أكثر من آية , مرّة بإنذارهم بالدعوة قبل غيرهم لأهميتّهم
وفي مرات غيرها ذكرهم مع قرابة الرجل بدء بالأقرب في الأقرب , إنهم طبقة طبقات القبيلة الواحدة
أين ورد ذكرهم وفي أي سورة ؟
أذكر آية واحدة مع ذكر السورة ؟

...........

السؤال التاسع والعشرون
إتصف سبحانه بالكمال , ووصفوه بالنقص , وتنزّه عن كل عيب , ووصفه اليهود بالعجز
سبحانه جلّ في علاه , كامل في أسمائه وصفاته , منزّه عن الشبيه , ومكمّل عن النقص
نسبو اليه الولد , ونزّهو أنفسهم عن الزواج , تناقض في فكرهم , فكيف ينسبون لله الولد
وهم ينزّهون أنفسهم عن الزواج , جهلاء , وإن أتبّعهم الناس , فإن الله ليس له ولد , وكيف يكون له
وليس له زوجه , لم يقف الأمر عند ذلك , بل أتهم بالبنات , فقد نسب اليه بعض جهلاء الكفار
أنّ له بناتا ,,
أذكر ذلك من خلال قراءتك للقرآن , أذكر الآية التي زعم الكفار فيها ذلك , واسم السورة ,

يتم ذكر آيه واحده فقط وهي التي زعم فيها بعض الكفار أن لله بناتا ,,

.......

السؤال الثلاثون

لقد طلبت من قومها طلبا لايطلبه إلا العقلاء , لتنجو بهم , فالسلامة مغنم , والعقل حكمة
وإن كانت لم تميّز به , إلا أنّ إلهام الله تعالى لبعض خلقه بالفعل هو من الإعجاز ,
لقد رسمت على محيّا نبينا إبتسامة بحسن تصرفها , وبقيتم مثلا صادقا على حرصها على سلامة
بني جنسها لكل الأجيال , مقدمّة الاعتذار لهم , بأنهم قد لايرونها أو ينتبهون لوجودها
فسبحان من أعطى بعض خلقه من الحكمة ,ووهبهم القدرة ,
إنها من قوم عُهد عنهم التنظيم والتخطيط , الذي لايساويه في ذلك أحد ,نظام ودقّة في العمل
وقدرة في الإنجاز , وبعداً عن الكسل , يبدو لي أنّك عرفتها , فأذكر ذلك من خلال بحث وقراءتك
, أورد الآية مع اسم السورة والتي سميّت بأسمهم دلالة على عظيم فعلهم وأهميتم ؟

ليست هناك تعليقات: